القيلولة السريعة

القيلولة

كلنا يتذكر ذهابنا إلى غرفة والدينا منتصف النهار، ونفاجأ بالأب أو الأم في قيلولة! وربما كنا نتسائل، لماذا وكيف؟!

وتمر السنوات، ونبدأ نحن في تجربة هذه العادة، وربما تبنيها.

فهناك من لا يتخيل الحياة بدون ساعة القيلولة، فهي بمثابة الاجتماع المهم الذي لا يمكن الاستغناء عنه!

وهناك من جربها، ثم تركها..

فربما يراها مضيّعة للوقت.. أو أنه لا يحب ذلك الشعور الذي يأتي بعد ساعة القيلولة!

إقرأ بقية المقالة

خصوصيتك على الإنترنت

الإنترنت.. ذلك العالم العجيب.. والموازي!

أنت على اتصال شبه دائم به..

حاسبك الآلي.. جهازك اللوحي.. جهاز هاتفك!

ساعة يدك.. وحتى بعض أجهزتك المنزلية.. كلها متصلة..

التواصل الشخصي.. شبكات التواصل الإجتماعي..

الأخبار، والطقس، والحجوزات، والمعلومات..

وكثير من هذه الخدمات - بل وأغلبها - مجانية!

ولكن..

قف قليلاً مع نفسك.. واسأل..

إقرأ بقية المقالة