خذلناك يا أقصى
يا له من شعور مرير..
أن يُستباح المسجد الأقصى الشريف هكذا ولا نملك رد الإعتداء عنه..
وماذا بأيدينا أن نفعل؟
حتى القلم يخجل من ردة فعله، فكم سيقرأ؟ وما النتيجة؟
يا رب... بأي وجه نلاقيك؟!
يا رب.. أُنتهك الأقصى ويُقتل ويُهان اخواننا في فلسطين وغيرها ونحن بين العمل واللعب..
ويمر الخبر إقرأ بقية المقالة